المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٤

أسماء الأسماك في المغرب بالصور

صورة
مشكلة عدم التعرف على أسماء الأسماك بالمغرب  رغم توفر المغرب على بحرين هما المحيط الأطلسي و البحر الأبيض المتوسط و إنتعاش قطاع الصيد البحري بالمغرب إلا أن كثير من المغاربة لا يعرفون من أسماء الأسماك البحرية إلا القليل لعدة أسباب أهمها : سكان المدن الداخلية لا يتناولون الكثير من الأسماك لذلك هم لا يعرفون أسماء كل المخلوقات البحرية بعض الأسماك تتشابه في الشكل و هذا يسبب بعض الإلتباس و الخلط في المسميات الأثمنة الباهظة لبعض الأنواع السمكية تجعل المغربي لا يأخذه الفضول لمعرفة إسمها كثرة الأسماك و الأنواع تصعب على المغاربة حفظ أسمائها و فيما يلي ندرج بعض صور الأسماك بأسمائها في المغرب وبعض الأسماء العربية للسمك السردين أو السرديل كبايلا أو كبايلة الشطون أو لنشوبة الشرن chren الصول أو سمك سيدنا موسى الباجو أو البواجو  الشرغو الدرعي le loup الميرلا سمك البوري الروجي الفرخ الكلمار calamar القيمرون أو الكروفيت الروطالة أو الأخطبوط الراية سمك الروبيو يا له من س...

جواب البروفيسور مامون مبارك الدريبي عن التربية الجنسية

صورة
في إحدى حلقات برنامج بكل وضوح الذي تبته إذاعة ميدراديو Med Radio سألت إحدى السيدات البروفيسور مامون مبارك الدريبي Mamoune Mobarak Dribi عن كيفية إيصال معلومات جنسية إلى الطفل المراهق فأجاب الأخصائي النفسي مامون الدريبي بأن هناك أسرة كانت تأتيه إلى عيادته بسبب مشكل عند إبنهم المراهق و هو أن إبنهم كان يقوم من سريره في اوقات متأخرة من الليل و يخرج هاربا إلى خارج البيت فتنبه الدكتور الدريبي إلى أن الطفل كان في بداية سن المراهقة و هنا إستنتج أمرا أن قيامه من السرير و هروبه إلى خارج البيت له علاقة بعضوه الجنسي فسأل الطفل : هل هروبك ليلا له علاقة بإنتصاب ذكرك ؟؟ و هنا اعترف المراهق بالأمر وقال إنه تنتابه حالة من الخوف و الهلع عندما ينتصب قضيبه . البروفيسور مامون مبارك الدريبي و قد إستدل مامون الدريبي على هذه القصة ليبين أن عدم توعية الأولاد بالمسائل الجنسية من طرف الأباء قد يخلق عند الأبناء في سن المراهقة مشاكل نفسية و تدور في ذهنهم أسئلة محيرة , و هنا يؤكد البروفيسور أن غياب التربية الجنسية للأولاد من طرف الوالدين سيجعل الأولاد يبحثون عن أجوبة لأسئلتهم عند الأصدقاء أو في الأنترنت مما س...

الحل و العلاج لمشكل عدم نزول خصيتي الطفل

صورة
قبل ثلاث أسابيع أخذت طفلي إلى عيادة طبيبة الأطفال إثر حمى ألمت به و عندما قامت الطبيبة لفحص الطفل طلبت مني أن أنزع ملابسه لتفحص جسده كليا فانتبهت الدكتورة إلى أن خصيتي طفلي الذي إقترب على عمر السنتين لم تنزلا إلى كيس الصفن فسألتني ما إذا كنت قد لاحظت في يوم من الأيام وجودهما أم لا . فكرت قليلا و أجبتها أنني لم ألاحظ أبدا ذلك ثم نبهتني إلى أن الأمر خطير فالطفل في هذا السن يجب أن تكونا خصيتاه قد نزلا إلى كيس الصفن في الشهور الأولى من العام الأول بعد مولده لكن أن يتأخر نزولهما بهذا الشكل فالأمر قد يستدعي عملية جراحية و إن لم نقم بها في الأيام القادمة فقد يصاب الطفل بالعقم و لن ينجب مدى الحياة .. أصابني الخوف و الهلع من كلام طبيبة الأطفال و لم أعد مهتمة بموضوع الحمى كما أصبحت مهتمة بهذا الموضوع ، لكن قبل رحيلي قالت لي إنه علي أولا أن أجري له فحصا بنفسي في الأيام القادمة بالبيت فربما عدم تواجد الخصيتين في كيس الصفن هو بسبب البرد أو الخوف و هذا ما فعلت ، ذهبت إلى البيت و بدأت كل يوم أفحص إبني و أدلك منطقته التناسلية بزيت الزيتون لكن دون جدوى ، عشت أياما من الرعب و أصبت باليأس لأنني خفت من...