حقيقة فيروس الإيبولا و كيف بدأ أول مرة
يعتقد الكثير من المحللين الدوليين أن فيروس إيبولا مرض صنعته امريكا في مشروع الحرب البيولوجية فهي تختبره في الدول الافريقية الاكتر فقرا لان مستقبل الحروب ستكون حروب بالفيروسات والميكروبات القاتلة انه نوع جديد من السلاح .
و يرى الكثير من المشككين في السياسة الأمريكية أنه تم صنع فيروس الإيبولا على غرار صنعهم أيضا لفبروس فقدان المناعة المكتسبة قبل سنين مضت . و قد قال بعضهم على أن فيروس السيدا تم تصنيعه في مختبرات منظمة الصحة العالمية بنيويورك وقد صرح بذلك معظم من كانوا شاركوا في هذا العمل القذر واﻹعترافات متوفرة لمن أراد البحث والتأكد.. ولا يخفيكم علما أن منظمة الصحة العالمية ما هي إلا منظمة من منظومة اﻷمم المتحدة الذراع اليمنى والدريعة اﻷنجع للنظام العالمي الجديد/الموحد "New World Order" الذي أعلن عنه الرئيس اﻷمريكي ف.روزفلت وكل من خلفه على رئاسة الولايات المتحدة.. وهذا النظام هو أهم أهداف "الماسونية" وهم اللوبي المتحكم في القرارات الدولية والمالك لبنوك النقد المركزية.. والهادف إلى خلق نظام عالمي جديد بلغة جديدة موحدة وحكومة مركزية واﻹستغناء عن العادات والتقاليد واﻷديان وكذلك "خفض عدد سكان اﻷرض" إلى "500 مليون نسمة"..!! وهذا المخطط بدأ منذ اﻷزل في عهد سيدنا موسى عليه السلام وعرف ذروته بعد أزمة 1929 التي مهدوا بها للحرب العالمية الثانية والهولوكوست ومن تم استوطان اليهود لبيت المقدس وخلق أول نواة للحكومة المركزية العالمية (اﻷمم المتحدة، منظمة الصحة، الناتو..) تم أزمة 86 وتفشي السيدا مرورا بحرب الخليج وأحداث 11 سبتمبر التي منحت الغطاء للحكومة المركزية أن تفرض نفسها شرطيا للعالم أجمع تحت مسمى "اﻷمن القومي" وما تبع ذلك من غزو لأفغانستان والعراق ثم سقوط بغداد وبداية انكشاف الحقائق لتنزوي الحكومة المركزية مرة أخرى وتحضر لكارثة جديدة توفر لها الدرائع فاهتدت إلى "الفوضى الخلاقة" وهي ما أعلنت عنه "كوندوليزا رايس" وتحقق واقعا فيما سمي بالربيع العربي الذي اندلع أساسا من هذا الموقع "فايسبوك" والذي ما هو إلا نموذج افتراضي للنظام العالمي الموحد.. والتتمة تتم اﻵن عبر إشعال الصراع الطائفي وخلق داعش واﻹيبولا حتى أصبحت كل دولة ترابط عند حدودها غير مكثرتة بما يجري حولها لتترك المجال الواسع ل"سوبرمان" اﻷمريكي أن يتحرك بكل حرية ويحقق نتائجه ليخرج لنا في ثوب البطل المنقذ ويفرج عن الحلول والدواء.
وقد صرح مواطن عربي رفض ذكر إسمه : " انا اشتغل في مختبرات سويسرية عالمية ضخمة الاكبر انتاجا للتلقيحات والادوية في العالم تسمى بشركة المتعددة الجنسية العالمية Novartis AG في سويسرا بمدينة بازل وارى في الطوابق السفلى تحت الارض جناحات سرية بالغة السرية وفيها حيوانات مختلفة يتم في هذه المختبرات بالبحت العلمي اي انهم يبحتون داءما عن فيروسات غير معروفة او ينتجونها ويستخرجون منها مضاذات الفيروس antivirus هذا معروف عن هذه المختبرات السرية ويشتغل فيها عباقرة وادمغك مهجرة غالبيا ممن يبيعون ضماءرهم من الهنود والباكستانيين والصينيين ولا يجوز لي لا للا خرين من المختبرين الدخول بالبادج الى هذه الجناحات "
كما يصرح مواطن أخر : "
انا لا مخاوف لي من هذا الايبولا فنحن نعيش مراضا عالميا كل سنة تقريبا ... المرض سوف يختفي بعد استنزاف جيوب الفقراء وعندما تاذن منظمة الصحة العالمية وصناع القرار في العالم بنهايته بعدما تتحقق مخططاتهم المالية والاقتصادية والسياسية.... كما كان الحال في السارز وجنون البقر وافلونزا الطيور والخنازير.... "
وقد أجابنا أحد المواطنين على أن فيروس الإيبولا و أشباهه هي فقط من إنتاج الدول الكبرى في العالم لإستنزاف أموال الدول الفقيرة عبر شرائهم للقاحات و أجهزة المراقبة في النقط الحدودية و المطارات , شانها شان شركات بيع الأنتي فيروس مثل كاسبرسكاي و أفاست و نورتون التي من الممكن أن تنتج الفيروسات المعلوماتية لكي تبيع منتجها المضاد للفيروس .
تعليقات
إرسال تعليق