معنى تيفو ديال الرجاء البيضاوي la cantatrice chauve




بزاف ديال المغاربة شافو التيفو ديال الرجاء و التيفو ديال الوداد البيضاوي في مقابلة السبت و كلشي فهم اللوجو ديال الوداد ، في حين كان التيفو ديال الرجاء غير مفهوم .. و يبقى السؤال عند الناس هو اش تيعني التيفو ديال الراجا ؟!
الفكرة ديال التيفو هي عبارة على عنوان ديال مسرحية فرنسية سميتها La Cantatrice chauve
نُشر هذا العمل لمسرح العبث للمرة الأولى في 1950 من طرف كلية الفيزيائيين ، والتي تروج للفلسفة وتنشر النصوص على أساس العبثية "المسرح العبثي". والمسرحية كاتحمل الرقم القياسي العالمي 1 لعدد العروض غير المنقطعة من مسرحية في نفس القاعة. كما تعتبر واحدة من أشهر الأعمال التي تجسد مدرسة العبث وتلخّص جوانبها وملامحها.
والفكرة ديال المسرحية جاءت بسبب Eugène Ionesco مؤلف مسرحي روماني- فرنسي يعد من أبرز مسرحيي مسرح اللامعقول، بالإضافة إلى السخرية من عبثية أوضاع الحياة فإن مسرحيات يونسكو تصف وحدة الإنسان وانعدام الغاية في الوجود الإنساني. ما صار يسمى بعدها بالمسرح المضاد، مسرح من دون أبطال، من دون حبكة قصصية ولا قضية تشد المتفرج إليها، من دون بداية ولا نهاية، مسرح تأخذ فيه السخرية أعلى قممها، والعبث سيد الموقف فيه،
إن صورة “التيفو” الذي رفعه جمهور الرجاء،في المدرجات يوم السبت 2نونبر2019 في المقابلة التي جمعت بين فريقي الرجاء والوداد..
 هي لشخوص مسرحية :
“المغنية الصلعاء”،
“La cantatrice chauve”
  وهي مسرحية تقدم نمطا دراميا جديدا متمردا على الواقع، بحيث أنها مليئة بمشاهد و حوارات تافهة و عبثية تضرب عرض الحائط بكل قوانين وأدبيات المسرحرالكلاسيكي، فالحوارات غامضة مبهمة مبتورة، وبلغة ركيكة ساذجة وتافهة تعوزها الموضوعية والترابط والتجانس، فالافكار وكل شخوص المسرحية تتحدث دون أن يتمكن أحد منها من فهم الآخر! ولا من توصيل رسالته للآخر، الحوار دائما مبتور، كما أن اللغة فيها تكرار في الموقف الواحد ولا تستطيع الشخصيات إيصال أفكارها بوضوح داخل بيئة كئيبة، هذا التراكم الكمي من الأسباب يعطي مدلولات واضحة للخوف وعدم الطمأنينة والقلق الدائم، وعدم القدرة على التفريق بين الوهم والحقيقة، وتؤدي أيضاً إلى عدم ثقة الشخصيات في المسرحية ببعضها البعض، كما أنها تبين بما لا يدع مجالا للشك غياب الحلول الفعلية لمشاكل كثيرة، وعدم القدرة على مواجهة الأمر الواقع، مع حيرة مستمرة وقلق متواصل وخوف متجدد من ماهية المستقبل).
إن فكرة كتابة "المغنية الصلعاء/cantatrice chauve" جاءته عندما كان يتلقى دروساً في الإنجليزية على أسلوب "أسيميل/méthode Assimil" (نسبة لدار نشر فرنسية لتعليم اللغات تأسست في عام 1929 ) وتقوم أساساً على مبدأ الاستيعاب الحدسي الذي يستند على الاستماع، والقراءة، والتكرار اليومي لجمل بسيطة.
تأثر يونيسكو خلال استماعه اليومي لمنهجية "أسيميل" بتسلسل الجمل وتتابعها ولكن من دون ترابطها، تأثر بمضمون الحوارات من دون أن تعني شيئاً بينها.
. والغريب أنّ عنوان النص كان " المعلمة الشقراء/institutrice blonde "، ولكن الممثل الذي كان يتدرّب على دور رجل الإطفاء أخطأ حين قال " المغنية الصلعاءcantatrice chauve " بدلاً من " المعلمة الشقراء/institutrice blonde "، فنال هذا الخطأ إعجاب Eugène Ionesco وصار عنوان النص.
والعنوان عبارة على تشبيه اللي وقع لنصير فالفينال ديال العصبة ضد الترجي التونسي فالروتور وماكايعرفش للانجليزية وفاش هضر معاه الحكم وقال ليه غادي تلعبو بلا VAR عليك وعليهوم وجاوبو بالجواب المعروف ديال OK والكمالة راكوم عارفينها ...
و الان نشرح التيفو ديال الوداد طال الانتظار اللي هو اصلا شارح راسو ..
تيفو جماهير الوداد "طال الانتظار" يذكر جماهير الرجاء بإنسحابهم  من ديربي موسم 1978/79 و جلوس اللاعب بيتشو على الكرة منتظرا صعود فريق الرجاء من غرف الملابس لاكمال المقابلة..
تكريسا لثقافة الإعتراف غادي نعتارفو بلي وينيرز نجحات بشكل كبير في لي تيفو دياولها و بلي ايغلز موضحاتش لينا الرسالة بشكل كبير على عموم ليوم عطينا دروس كبيرة في أساليب تشجيع و عطينا أيضا وجه مشرف للكرة المغربية على صعيد وطني و أفريقي و عربي و مغاديش نبالغ الا قلت على الصعيد العالمي .