مخترع مشط الشعر المستدير
60 مليون قطعة تتباع سنويا من هاد المشطة المسماة عند المغاربة بالبروصة و التي هي من اختراع رجل الاعمال" عبد العزيز التازي" ، الانسان لي راكم ثروة خيالية من الصفر ،
حيث انه كان تايشتاغل كمصلح لاجهزة الراديو بعد موت والده فمرحلة المراهقة ، التازي كان عزيز عليه البريكولاج و كان فالليل تايبغي يصفف شعرو لكنه كان تايلقا ان المشط الفرنسي فالاسواق غالي و كان طويل و يصلح لشعر الفرنسيين حيث رطب ،
وهنا با " التازي" كانت مخربقاه هاد القضية و من بعد اتجيه واحد فرصة يضرب تسركيلة ففرنسا و شاف مادة البلاستيك لي كانت عاد باينة و بقا مبهور بيها و هنا تنبأ ان البلاستيك ايدير ثورة وهو يطيح عليه فكرة يصنع مشط منو ، حيث جاتو الفكرة يكون دائري باش يكون صغير و يدير منين يتهز صغيرة و لحاجة لي ركز عليها هو المشطة متهرسش نهائيا ، وهكا با " التازي" ايخرج مشطة من الورشة الصغيرة لي كاينة فالبرتوش ديالو فحي لاجيروند فكازا و ايديها لدرب عمر باش يسوقها و غادي دير نجاح كبير بسبب انها صغيرة و رخيصة و متتخسرش و ايوليو المغاربة تايستعملوها بزاف ، حيث العيالات كانو تايمشطو بيها شعرهم و هكا علاش تسمات مشطة الgرن و الشباب كانو تايديروها فجيابهم كموضة بعد ان تايمشطو بيها و تيهزوها فين ممشاو ، و بسبب هاد القضية ايبات با "التازي" فالسجن شي يامات حيث عتاقدو الاستعمار انه ختارع سلاح تايديروه لمغاربة فجيابهم ،من بعد ايطلقوه و با التازي بدا تايذوق حلاوة اللعاقة و الثراء لكنه رتاكب خطأ انه مقيذش الاختراع بسميتو وهادشي لي ايخلي شعب تيليبوتيك حدا تيليبوتيك يوليو يصنعو المشطة عن طريق 20 شركة منافسة جديدة تتصنع غير هاد المشطة و انتشرت عالميا حيث أن بعض الدول بداو تيستعملوها لتمشيط فرو الحيوانات
با التازي بعد شويا و اصبح تايصنع البانيوات ديال البلاستيك و دار فيهوم ثروة ومن بعد لاحض ان فراش المغاربة بسيط بسبب احتكار الفرنسيين لهاته الصناعة و غلائها و هادشي لي ايخليه يقدم طلب ليهوم باش يشري كمية كبيرة و ينقصو الثمن من " صوفة النصارى" كيما كانو تايقولو ليها المغاربة ديك ساعة و لي هي دبا تتعني " البونج" لكنهم رفضو الشيء لي ايخليه يأسس شركة مغربية لصناعة الافرشة سنة 1965 ولي هي "ريشبوند" ولي شتق الاسم ديالها من الكلمة ديالRich الانجليزية اي الغني كنوع من التقزيم من الفرنسية وهكا ريشبوند ادخل لكل برتوش مغربي و لكل صالون و ذلك بعد النجاح الباهر لي حققاتو الشركة في ظرف قصير.
تا شي حاجة ما مستحيل وكن متأكد انه سبب النجاح هو الفشل وعمرك تفقد الأمل فراسك
حيث انه كان تايشتاغل كمصلح لاجهزة الراديو بعد موت والده فمرحلة المراهقة ، التازي كان عزيز عليه البريكولاج و كان فالليل تايبغي يصفف شعرو لكنه كان تايلقا ان المشط الفرنسي فالاسواق غالي و كان طويل و يصلح لشعر الفرنسيين حيث رطب ،
وهنا با " التازي" كانت مخربقاه هاد القضية و من بعد اتجيه واحد فرصة يضرب تسركيلة ففرنسا و شاف مادة البلاستيك لي كانت عاد باينة و بقا مبهور بيها و هنا تنبأ ان البلاستيك ايدير ثورة وهو يطيح عليه فكرة يصنع مشط منو ، حيث جاتو الفكرة يكون دائري باش يكون صغير و يدير منين يتهز صغيرة و لحاجة لي ركز عليها هو المشطة متهرسش نهائيا ، وهكا با " التازي" ايخرج مشطة من الورشة الصغيرة لي كاينة فالبرتوش ديالو فحي لاجيروند فكازا و ايديها لدرب عمر باش يسوقها و غادي دير نجاح كبير بسبب انها صغيرة و رخيصة و متتخسرش و ايوليو المغاربة تايستعملوها بزاف ، حيث العيالات كانو تايمشطو بيها شعرهم و هكا علاش تسمات مشطة الgرن و الشباب كانو تايديروها فجيابهم كموضة بعد ان تايمشطو بيها و تيهزوها فين ممشاو ، و بسبب هاد القضية ايبات با "التازي" فالسجن شي يامات حيث عتاقدو الاستعمار انه ختارع سلاح تايديروه لمغاربة فجيابهم ،من بعد ايطلقوه و با التازي بدا تايذوق حلاوة اللعاقة و الثراء لكنه رتاكب خطأ انه مقيذش الاختراع بسميتو وهادشي لي ايخلي شعب تيليبوتيك حدا تيليبوتيك يوليو يصنعو المشطة عن طريق 20 شركة منافسة جديدة تتصنع غير هاد المشطة و انتشرت عالميا حيث أن بعض الدول بداو تيستعملوها لتمشيط فرو الحيوانات
با التازي بعد شويا و اصبح تايصنع البانيوات ديال البلاستيك و دار فيهوم ثروة ومن بعد لاحض ان فراش المغاربة بسيط بسبب احتكار الفرنسيين لهاته الصناعة و غلائها و هادشي لي ايخليه يقدم طلب ليهوم باش يشري كمية كبيرة و ينقصو الثمن من " صوفة النصارى" كيما كانو تايقولو ليها المغاربة ديك ساعة و لي هي دبا تتعني " البونج" لكنهم رفضو الشيء لي ايخليه يأسس شركة مغربية لصناعة الافرشة سنة 1965 ولي هي "ريشبوند" ولي شتق الاسم ديالها من الكلمة ديالRich الانجليزية اي الغني كنوع من التقزيم من الفرنسية وهكا ريشبوند ادخل لكل برتوش مغربي و لكل صالون و ذلك بعد النجاح الباهر لي حققاتو الشركة في ظرف قصير.
تا شي حاجة ما مستحيل وكن متأكد انه سبب النجاح هو الفشل وعمرك تفقد الأمل فراسك